زار الخيالُ بخيلاً مثلَ مُرسلهِ
فما شَفاني منه الضمُّ والقبل
ما زارني قطٌُ إلاَّ كيْ يواقفني
على الرُّقاد فينفيهِ ويرتحلُ
وما درى أنَّ نومي حيلةٌ نصبتْ
لوصلهِ حين أعيْا اليقظةَ الحِيلُ
زار الخيالُ بخيلاً مثلَ مُرسلهِ
فما شَفاني منه الضمُّ والقبل
ما زارني قطٌُ إلاَّ كيْ يواقفني
على الرُّقاد فينفيهِ ويرتحلُ
وما درى أنَّ نومي حيلةٌ نصبتْ
لوصلهِ حين أعيْا اليقظةَ الحِيلُ