اذا الأبطال مارست المنايا

التفعيلة : البحر الوافر

اذا الأبطالُ مارستِ المَنايا

ولَثَّمَ شمس معْركها الغُبارُ

فقطبُ الدين فارسُها وحامي

حَقيقتها وسيِّدُها المُشارُ

فتى الفخرين من جودٍ وبأسٍ

اذا ما اشْتَدَّ جَدْبٌ أو غِمارُ

تشاكى من قراهُ ومن وغاهُ

كُماةُ الروْعِ والكومُ العِشارُ

شكرتُ نداهُ من غير التماسٍ

كشكرِ الروضِ باكرَهُ القِطارُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

مدحتكم والمادحون بني العلى

المنشور التالي

شهد العراق وكل راو بارع

اقرأ أيضاً

أيما خلة ووصل قديم

أَيُّما خُلَّةٍ وَوَصلٍ قَديمِ صَرَمَتهُ مِنّا ظِباءُ الصَريمِ نافِراتٍ مِنَ المَشيبِ وَقَد كُن نَ سُكوناً إِلى الشَبابِ المُقيمِ…