فإن الله تواب رحيم

التفعيلة : البحر الوافر

فَإِنَّ اللَهَ تَوّابٌ رَحيمٌ

وَلِيُّ قَبولِ تَوبَةِ كُلِّ غاوي

أُؤَمِّلُ أَن يُعافِيَني بِعَفوٍ

وَيُسخِنَ عَينَ إِبليسَ المُناوي

وَيَنفَعَني بِمَوعِظَتي وَقَولي

وَيَنفَعَ كُلَّ مُستَمِعٍ وَراوي

ذُنوبي قَد كَوَت جَنبيّ كَيّا

أَلا إِنَّ الذُنوبَ هِيَ المَكاوي

فَلَيسَ لِمَن كَواهُ الذَنبُ عَمداً

سِوى عَفوِ المُهَيمِنِ مِن مُداوي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وقعنا في الخطايا والبلايا

المنشور التالي

يبدر ما أصاب ولا يبالي

اقرأ أيضاً

هدايا

مَفازَةٌ قاحلةٌ تَلوحُ فيها بِئرْ مِن حَوْلِها مَضاربٌ يُفيقُ فيها السُّكرْ وَيَستغيثُ العِهْرُ مما نالَهُ في جوفِها من…