ألم تعلم أبا سمعان أنا

التفعيلة : البحر الوافر

أَلَم تَعَلم أَبا سَمعانَ أَنّا

نَرُدُّ الشَيخَ مَثلَكَ ذا الصداعِ

وَيُذهِلُ عَقلَهُ بِالحَربِ حَتّى

يَقومُ فَيَستَجيبُ لِغَيرِ داعِ

فَدافِع عَن خُزاعَةَ جَمعَ بَكرٍ

وَما بِكَ يا سُراقَةَ مِن دِفاعِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تجوع فإن الجوع من عمل التقى

المنشور التالي

وإنك مهما تعط نفسك سؤلها

اقرأ أيضاً

لا تخف

مـا لـقلبـي لا يُـبينُ مُـنْزَوٍ بـاكٍ حـزيـنُ عنـد قـاسٍ مُـسْتَبـدٍّ ظُـلْمُـهُ، بَـغْيٌ مُبينُ بِـتُّ أشـكو من رمـاني وَعـلى…