أَرى الدُنيا سَتُؤذِنُ بِانطِلاقِ
مُشَمِّرَةً عَلى قَدَمٍ وَساقِ
فَلا الدُنيا بِباقيَةٍ لِحَيٍّ
وَلا حَيّ عَلى الدُنيا بِباقِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
ألمع برق سرى أم ضوء مصباح
أَلَمعُ بَرقٍ سَرى أَم ضَوءُ مِصباحِ أَمِ اِبتِسامَتُها بِالمَنظَرِ الضاحي يا بُؤسَ نَفسٍ عَلَيها جِدِّ آسِفَةٍ وَشَجوَ قَلبٍ…
زوروا حمى بيعة كالنجم طالعة
زوروا حِمَى بِيعةٍ كالنَّجمِ طالِعَةٍ قد شُيِّدَت باُسمِ إِيلِيَّا الغَيورِ هُنا في بابها لاحَ تاريخٌ يقول لهُ يا…
ديوان المسائل
ديوان المسائل إن كان الغرب هو الحامي فلماذا نبتاع سلاحه؟ وإذا كان عدواً شرساً فلماذا ندخله الساحه؟! *…
أرضى صبابته فلم لم ترضه
أَرْضى صَبابَتَهُ فَلِمْ لَمْ تُرْضِهِ وقَضى بِها ومُرادَهُ لَمْ يَقْضِهِ أَهْدى إِلَيْهِ الحبُّ عِلَّةَ طَرْفِهِ بالسُّقْمِ فاسْتَهْداهُ صِحَّةَ…
إن المكارم أخلاق مطهرة
إِنَّ المَكارِمَ أَخلاقٌ مُطَهَرةٌ فَالدّينُ أَوَلُّها وَالعَقلُ ثانيها وَالعِلمُ ثالِثُها وَالحِلمُ رابِعَها وَالجودُ خامِسُها وَالفَصلُ ساديها وَالبِرُّ سابِعُها…
اسمع هديت أبا يحيى مقال أخ
اِسمَع هُديتَ أَبا يَحيى مَقالَ أَخٍ يُصفي لَكَ الوُدَّ في سِرٍّ وَإِجهارِ ماذا عَلَيهِ بِلا جُرمٍ وَلا تِرَةٍ…
إنما الحيزبون والدردبيس
إِنَّما الحَيزَبونُ وَالدَردَبيسُ وَالطَخا وَالنُقاخُ وَالعَطلَبيسُ وَالسَبنَتى وَالحَقصُ وَالهِيَقُ وَالهِجرِسُ وَالطِرقَسانُ وَالعَسطوسُ لُغَةٌ تَنفُرُ المَسامِعُ مِنها حينَ تُروى…
ألا ليت شعري هكذا أنت للناس
أَلا لَيتَ شِعري هَكَذا أَنتَ لِلناسِ فَأَقدِعَ عَنكَ القَلبَ يا صاحِ بِالياسِ فَقَد كُنتَ دَهراً لا تَروقُ لِمُعجَبٍ…