الحِرصُ في كُلِّ الأَفانينِ يَصِم
أَما رَأَيتَ كُلَّ ظَهرٍ يَنقَصِم
وَعُروَةً مِن كُلِّ حَيٍّ تَنقَصِم
أَما سَمِعتَ الحادِثاتِ تَختَصِم
أَم حُبُّكِ الأَشياءَ يُعمي وَيُصِم
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
السحر من سود العيون لقيته
السِحرُ مِن سودِ العُيونِ لَقيتُهُ وَالبابِلِيُّ بِلَحظِهِنَّ سُقيتُهُ الفاتِراتِ وَما فَتَرنَ رِمايَةً بِمُسَدَّدٍ بَينَ الضُلوعِ مَبيتُهُ الناعِساتِ الموقِظاتِ…
يا سكن قد والله رب محمد
يا سُكنَ قَد وَاللَهِ رَبِّ مُحَمَّدٍ أَقصَدتِ قَلبِي بِالدَلالِ فَعَوِّضي وَتَحَرَّجي مِن قَتلِ مَن لَم يَبغِكُم هَجراً وَلا…
قمر دون حسنه الأقمار
قَمَرٌ دونَ حُسنِهِ الأَقمارُ وَكَثيبٌ مِنَ النَقا مُستَعارُ وَغَزالٌ فيهِ نِفارٌ وَلا بِد عَ فَمِن شيمَةِ الظِباءِ النَفارُ…
ألا بان بالرهن الغداة الحبائب
أَلا بانَ بِالرَهنِ الغَداةَ الحَبائِبُ كَأَنَّكَ مَعتوبٌ عَلَيكَ وَعاتِبُ لَعَمرُ أَبيكَ الخَيرِ لَو ذا أَطاعَني لَغُدِّيَ مِنهُ بِالرَحيلِ…
إن الوثيقة في لزوم محمد
إِنَّ الوَثيقَةَ في لزومِ مُحَمَّدٍ فَاِشدُد بِصُحبَتِهِ عَلى يَدَيكا
إن يكن صبر ذي الرزية فضلا
إِن يَكُن صَبرُ ذي الرَزِيَّةِ فَضلاً تَكُنِ الأَفضَلَ الأَعَزَّ الأَجَلّا أَنتَ يا فَوقَ أَن تُعَزّى عَنِ الأَحـ ـبابِ…
كأن تشكي السفر الحيارى
كَأَنَّ تَشَكِّيَ السَفرِ الحَيارى عَويلُ ضَرائِرٍ باتَت غَيارى نُعيرُ القُفصَ وَالبَردانَ شَوقاً نَضَنُّ بِهِ عَلى بِنَّي وَبارى نُرَجّي…
ماذا يرجى من مثلي
ماذا يرجَّى من مثلي إن قلت أو لم أتقوّل أثر الجريدة على رجلي من عهد عباس الأول