يَسودُ الناسَ زَيدٌ بَعدَ عَمرٍو
كَذاكَ تَقَلُّبُ الدَولاتِ دُولَه
وَرُبَّ شَهادَةٍ وَرَدَت بِزورٍ
أَقامَ لِنَصِّها القاضي عُدولَه
وَمِن شَرِّ البَرِيَّةِ رُبَّ مُلكٍ
يُريدُ رَعِيَّةً أَن يَسجُدوا لَه
يَسودُ الناسَ زَيدٌ بَعدَ عَمرٍو
كَذاكَ تَقَلُّبُ الدَولاتِ دُولَه
وَرُبَّ شَهادَةٍ وَرَدَت بِزورٍ
أَقامَ لِنَصِّها القاضي عُدولَه
وَمِن شَرِّ البَرِيَّةِ رُبَّ مُلكٍ
يُريدُ رَعِيَّةً أَن يَسجُدوا لَه