تَعالى اللَهُ فَهوَ بِنا خَبيرٌ
قَدِ اِضطُرَّت إِلى الكَذِبِ العُقولُ
نَقولُ عَلى المَجازِ وَقَد عَلِمنا
بِأَنَّ الأَمرَ لَيسَ كَما نَقولُ
اقرأ أيضاً
دعني أصن حر وجهي عن إذالته
دَعْني أصُنْ حرَّ وجهي عن إذالتهِ وإنْ تغرَّبتُ عن أهلي وعن ولدي قالوا نَأَيتَ عنِ الإخوانِ قلتُ لهم…
أراني والخطوب إذا ألمت
أَراني والخطوبُ إذا أَلَمَّتْ رَحبْتُ إلى جميلِ أبي جميلِ كأَنَّ الله وَكَّلَهُ برزقي وحوَّلَني على نِعْمَ الوكيلِ
لقد كنت للمظلوم عزا وناصرا
لَقَد كُنتَ لِلمَظلومِ عِزّاً وَناصِراً إِذا ما تَعَيّا في الأُمورِ حُصونُها كَما كانَ حِصناً لا يُرامُ مُمَنَّعاً بأَشبالِ…
وبيض كدود القز زاد اشتباهها
وبِيضٍ كَدودِ القَزِّ زادَ اشتِباهُها وأفْرَطَ حتّى بالتّكونِ في التّوتِ تعَجّبْتُ مِنْها في بَنادِقِ جَوْهَرٍ يُزَيِّنُها ما احْمَرّ…
ولم يبق لي إلا جسيم كأنه
وَلَم يَبقَ لي إِلا جُسَيمٌ كَأَنَّهُ خَفيُّ سرارٍ في الجَوانح مُضمَرُ
عزمت على قتلي بغير تحرج
عزمتَ عَلى قَتلي بِغَير تحرّج شجيً بِكَ حَتّى تَقتلَ الهائمَ الشجي وَلَم يُبدِ سري فيك رَأي وَإِنَّما تبدَّى…
بغداد أيتها الركاب فبادري
بغدادَ أيَّتُها الرِّكابُ فبادِري نَهرَ السَّلامِ بِنَهْلةٍ من باكرِ وإذا وَقفتِ على الرُّصافةِ فانشُدي قلبي ولكنْ من لَظاهُ…
يا أيها الخاطب مدحي وهل
يا أيُّها الخاطب مدحي وهل يورد من غير رشاءٍ قليب شيئان لم يجتمعا لأمرئٍ حبُّ الدنانير وحبُّ الحبيب