تَنوطُ بِنا الحَوادِثُ كُلُّ ثِقلٍ
وَرَبُّ الناسِ يَصرُفُ ما تَنوطُ
وَلَيسَ بِحانِطٍ رِمثي بِأَرضٍ
إِذا ما قارَنَ الكَفَنَ الحُنوطُ
وَلَم أَقنَط لِسوءِ الفِعلِ مِنّي
وَحُقَّ لِمِثلِ فاعِلُها القُنوطُ
تَنوطُ بِنا الحَوادِثُ كُلُّ ثِقلٍ
وَرَبُّ الناسِ يَصرُفُ ما تَنوطُ
وَلَيسَ بِحانِطٍ رِمثي بِأَرضٍ
إِذا ما قارَنَ الكَفَنَ الحُنوطُ
وَلَم أَقنَط لِسوءِ الفِعلِ مِنّي
وَحُقَّ لِمِثلِ فاعِلُها القُنوطُ