أَما وَاللَهِ لَو أَنّي تَقيٌّ
لَما آخَيتُ مِثلَكَ وَهوَ قاضِ
وَلَكِن بِتُّ شَرّاً مِنكَ فِعلاً
فَأَغنَيتُ الوِدادَ عَنِ التَقاضي
فَلا تَنقُض حِبالَ العَهدِ مِنّي
فَما تَخشى لَدَيَّ مِن اِنتِفاضي
أَما وَاللَهِ لَو أَنّي تَقيٌّ
لَما آخَيتُ مِثلَكَ وَهوَ قاضِ
وَلَكِن بِتُّ شَرّاً مِنكَ فِعلاً
فَأَغنَيتُ الوِدادَ عَنِ التَقاضي
فَلا تَنقُض حِبالَ العَهدِ مِنّي
فَما تَخشى لَدَيَّ مِن اِنتِفاضي