قَد رُضتُ نَفسِيَ حَتّى ذَلَّ جامِحُها
فَما أُصاحِبُ صَعبَ النَفسِ ما ريضا
يا أَلسُناً كَسُيوفِ الهِندِ خِلقَتُها
مالي رَأَيتُكِ أَشبَهتِ المَقاريضا
إِنَّ الغُمودَ إِذا سُلَّت صَوارِمُها
قُلنَ اليَقينَ وَأَلغَينَ المَعاريضا
قَد رُضتُ نَفسِيَ حَتّى ذَلَّ جامِحُها
فَما أُصاحِبُ صَعبَ النَفسِ ما ريضا
يا أَلسُناً كَسُيوفِ الهِندِ خِلقَتُها
مالي رَأَيتُكِ أَشبَهتِ المَقاريضا
إِنَّ الغُمودَ إِذا سُلَّت صَوارِمُها
قُلنَ اليَقينَ وَأَلغَينَ المَعاريضا