يا لَهفَ نَفسي عَلى أَنّي رَجَعتُ إِلى
هَذي البِلادِ وَلَم أَهلِك بِبَغداذا
إِذا رَأَيتُ أُموراً لا تُوافِقُني
قُلتُ الإِيابُ إِلى الأَوطانِ أَدّى ذا
يا لَهفَ نَفسي عَلى أَنّي رَجَعتُ إِلى
هَذي البِلادِ وَلَم أَهلِك بِبَغداذا
إِذا رَأَيتُ أُموراً لا تُوافِقُني
قُلتُ الإِيابُ إِلى الأَوطانِ أَدّى ذا