تَعالى اللَهُ كَم مَلِكٍ مَهيبٍ
تَبَدَّلَ بَعدَ قَصرٍ ضيقَ لَحدِ
أُقِرُّ بِأَنَّ لي رَبّاً قَديراً
وَلا أَلقى بَدائِعَهُ بِجَحدِ
لَو اِنّي في عِدادِ الرَملِ صَحبي
لَأَودَعتُ الثَرى وَتُرِكتُ وَحدي
تَعالى اللَهُ كَم مَلِكٍ مَهيبٍ
تَبَدَّلَ بَعدَ قَصرٍ ضيقَ لَحدِ
أُقِرُّ بِأَنَّ لي رَبّاً قَديراً
وَلا أَلقى بَدائِعَهُ بِجَحدِ
لَو اِنّي في عِدادِ الرَملِ صَحبي
لَأَودَعتُ الثَرى وَتُرِكتُ وَحدي