الصَبرُ أَروَحُ مِن حاجٍ تَكَلُّفُهُ
تُرجي لَهُ الخَيلَ وَالمَهرِيَّةَ القودا
وَالهَمُّ لِلحَيِّ إِلفٌ لا يُفارِقُهُ
حَتّى يَعودَ مَعَ الأَمواتِ مَفقودا
تِلكَ النَوابِحُ خالَت بَدرَ لَيلَتِها
قُرصاً وَظَنَّت ثُرَيّا اللَيلِ عُنقودا
الصَبرُ أَروَحُ مِن حاجٍ تَكَلُّفُهُ
تُرجي لَهُ الخَيلَ وَالمَهرِيَّةَ القودا
وَالهَمُّ لِلحَيِّ إِلفٌ لا يُفارِقُهُ
حَتّى يَعودَ مَعَ الأَمواتِ مَفقودا
تِلكَ النَوابِحُ خالَت بَدرَ لَيلَتِها
قُرصاً وَظَنَّت ثُرَيّا اللَيلِ عُنقودا