ما أجلي في أجلى حاضر

التفعيلة : البحر السريع

ما أَجَلي في أَجَلى حاضِرٌ

مِن بَعدِ ما جَرَّبتُ أَهلَ الجَريب

كَأَنَّ حَوّاءَ الَّتي زَوجُها

آدَمُ لَم تَلقَح بِشَخصٍ أَريب

قَد كثُرَت في الأَرضِ جُهّالُنا

وَالعاقِلُ الحازِمُ فينا غَريب

وَإِن يَكُن في مَوتِنا راحَةٌ

فَالفَرَجُ الوارِدُ مِنّا قَريب

هَل مِن عَريبٍ أَو ذَوي جُرهُمٍ

أَو إِرَم أَو آلِ طَسمٍ عَريب


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

من جالس المغتاب فهو مغتاب

المنشور التالي

عاقبة الميت محمودة

اقرأ أيضاً

سبرت نهاية الإخلاص خوفاً

سَبَرْتُ نِهَايَةَ الإِخْلاصِ خُوْفاً عَلَى ابْنِ جَمِيلٍ زَيْنِ الشَّبَابِ أَخِي العُرْفَانِ وَالأَدَبِ الْمُذَكِّي فَتَى الفِتْيَانِ بِالْخُلُقِ العُجَابِ مُجِيدُ…