إني ونفسي أبدا في جذاب

التفعيلة : البحر السريع

إِنّي وَنفَسي أَبَداً في جِذاب

أُكذُبُها وَهيَ تُحِبُّ الكِذاب

إِن أَدخُلِ النارَ فَلي خالِقٌ

يَحمِلُ عَنّي مُثقَلاتِ العَذاب

يَقدِرُ أَن يُسكِنَني رَوضَةً

فيها تَرامى بِالمِياهِ العِذاب

لا أُطعَمُ الغِسلينَ في قَعرِها

وَلا أُغادى بِالحَميمِ المُذاب


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

عاقبة الميت محمودة

المنشور التالي

أخبرت عن كتبك أعجوبة

اقرأ أيضاً

عقدوا شعورهم عمائم

عَقَدوا شُعورَهُمُ عمائِمْ ونَضَوْا جُفونَهُمُ صوارِمْ بِيضٌ ذوائِبُهُم ذوا بِلُهُمْ وأَعْيُنُهُمْ لهاذِمْ حَرَسوا رياضَ جمالهم منها بأَمثالِ الأَراقِمْ…

وأخ أملى عليه اختلاط ال

وَأَخٍ أَملى عَلَيهِ اِختِلاطُ ال دَهرِ طولَ التَقليبِ وَالتَصريفِ أَصلَحَتهُ لِيَ المُروءَةُ حَتّى أَفسَدَتهُ اِستِطالَةُ المَعروفِ بَغَّضَتهُ الأَيّامُ…