أخبرت عن كتبك أعجوبة

التفعيلة : البحر السريع

أَخبَرتَ عَن كُتبِكَ أُعجوبَةً

وَرُبَّ مَينٍ ضُمِّنَتهُ الكُتُب

تُواصِلُ الغَيَّ وَلَو لَم يَكُن

فيكَ حِجىً ما عَتَبَتكَ العُتُب

وَطَبعُكَ الشَرُّ فَإِن أَمكَنَت

تَوبَةُ لَيلٍ مِن سَوادٍ فَتُب

وَيَطلُبُ النِقلَةَ عَن خيمِهِم

ناسٌ عَلى كُلِّ قَبيحٍ رُتُب


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إني ونفسي أبدا في جذاب

المنشور التالي

قد أعزب العالم أحلامهم

اقرأ أيضاً

ماذا سيبقى؟

ماذا سَيَبْقَى من هِبات الغيمة البيضاءِ؟ زَهْرَةُ بَيْلسَانْ ماذا سيبقى من رَذَاذ الموجة الزرقاءِ؟ إيقاعُ الزمانْ ماذا سيبقى…