كَم غادَةٍ مِثلَ الثُرَيّا في العُلا
وَالحُسنُ قَد أَضحى الثَرى مِن حُجبِها
وَلِعُجبِها ما قَرَّبَت مِرآتَها
نَزَّهتُ خِلّي عَن مَقالي عُج بِها
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
ألا ما لاست زنبور إذا ما
ألا ما لاست زنبورٍ إذا ما رأتني لا تمالك من عطاس أشمِّتها ببوركَ فيك منّى لتترك فيَشتي رأساً…
شتان حين ينث الناس فعلهما
شَتّانَ حينَ يَنُثُّ الناسُ فِعلَهُما ما بَينَ ذي الذَمِّ والمَحمودِ إِن حُمِدا
خافت من الرقباء يوم وداعي
خَافَتْ مِنَ الرُّقَباءِ يَوْمَ وِدَاعِي لَمَّا دَعَا بِنَوَى الأَحِبَّةِ دَاعِ قَامَتْ تُودِّعُنِي بِقَلْبٍ آمنٍ مِمَّا أَجُنُّ وَنَاظِرٍ مُرْتاعِ…
ظبي كسا رأسي المشبب بعارض
ظَبيٌ كَسا رَأسي المُشبَّبَ بِعارِضٍ نَمّ العِذارُ بِحافَتَيهِ وَلاحا فَكَأَنَّما أَهدى لِعارِضِ خَدِّهِ شَعري ظَلاماً وَاِستَعاضَ صَباحا
القلب كالماء والأهواء طافية
القَلبُ كَالماءِ وَالأَهواءُ طافِيَةٌ عَلَيهِ مِثلَ حَبابِ الماءِ في الماءِ مِنهُ تَنَمَّت وَيَأتي ما يُغَيِّرُها فَيُخلِقُ العَهدَ مِن…
كم للحوادث من صروف عجائب
كَم لِلحَوادِثِ مِن صُروفِ عَجائِبِ وَنَوائِبٍ مَوصولَةٍ بِنَوائِبِ وَلَقَد تَفاوَتَ مِن شَبابِكَ وَاِنقَضى ما لَستَ تُبصِرُهُ إِلَيكَ بِآيِبِ…
إن الحبيب ألم بالركب
إِنَّ الحَبيبَ أَلَمَّ بِالرَكبِ لَيلاً فَباتَ مُجانِباً صَحبي فَفَزِعتُ مِن نَومِ عَلى وَسَنٍ وَذَكَرتُ ما قَد هاجَ مِن…
وجار يجد به رائضان
وجارٍ يُجدُّ به رائضا نِ من مطلِقٍ منه أو حابسِ إذا ما مضى في سواء الطري ق شقَّ…