قَد كُنتُ أَحياناً شَديدَ المُعتَمَد
قَد كُنتُ أَحياناً عَلى الخَصمِ الأَلَد
قَد وَرَدَت نَفسي وَما كادَت تَرِد
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
ساجع حن إلى ذات جناح
ساجعٌ حَنَّ إلى ذاتِ جَناحِ والدُجى في الأُفْقِ كالسِتْرِ المُزاحِ صَفَّقا بِشْراً وَطارا فرحاً بسنا الفجر وَريعان الصباحِ…
عذرت الأسد أن صليت بناري
عذرتُ الأسد أن صليت بناري مخاطرةً فما بال الكلاب وأزواج الحرائر لم يجابوا لدي فكيف أزواج القحاب
سأثني على نعماك مادمت باقيا
سَأُثني عَلى نُعماكَ مادُمتُ باقِياً وَإِن مِتُّ يُثني مَنطِقُ الطِرسِ مِن بَعدي فَقَد أَودَعَت صَدرَ الطُروسِ بَدائِعي لِمَجدِكَ…
قمر نم عليه نوره
قَمَرٌ نَمَّ عَلَيهِ نورُهُ كَيفَ يُخفي اللَيلُ بَدراً طَلَعا رَصَدَ الخَلوَةَ حَتّى أَمكَنَت وَرَعى الساهِرَ حَتّى هَجَعا رَكِبَ…
أقبل الصبح يغني
أَقْبَلَ الصُّبْحُ يُغنِّي للحياةِ النَّاعِسَهْ والرُّبى تَحلمُ في ظِلِّ الغُصونِ المائِسَهْ والصَّبا تُرْقِصُ أَوراقَ الزُّهورِ اليابسَهْ وتَهادى النُّورَ…
وجهك عند الشموس أضوؤها
وجهُكِ عند الشّموسِ أَضَوَؤها وفُوكِ بين الكؤوس أَهْنَؤها وما رأى النّاسُ قبلَ رؤيتها لآلئاً في العَقيقِ مَخْبؤها كم…
يا ذا الذي نام عن جفوني
يَا ذَا الَّذي نَامَ عَنْ جُفُوني وَنَبَّهَ الوَجْدَ والجَوَى لِي جَفْنِي خَراجِيُّهُ دُمُوعٌ شَوْقاً إلى وَجْهِكَ الهِلالِي
سألتك بالكميتي الصغير
سَأَلتُكَ بِالكُمَيتِيِّ الصَغيرِ وَصورَةِ وَجهِهِ الحَسَنِ المُنيرِ وَما يَحويهِ مِن خُلُقٍ رَضِيٍّ يُشادُ بِهِ وَمِن أَدَبٍ كَبيرُ وَتَجويدِ…