الشعر: البحر المنسرح
891 منشور
جميع القصائد الموزونة على البحر المنسرح
تفعيله البحر المنسرح:
مُسْتَفْعِلُنْ مَفْعُولَاتُ مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ مَفْعُولَاتُ مُسْتَفْعِلُنْ
مفتاح البحر:
مُنْسَرِحٌ فِيهِ يُضْرَبُ المَثَلُ مُسْتَفْعِلُنْ مَفْعُولَاتُ مُفْتَعِلُ
خير الستور التي نعلقها
خير الستور التي نعلقها ستر خصى مسبلٍ على حجر والقدر إن لم يكن لها طبقٌ لم يتهر العصيبُ…
فما استجارت بعمرو مظلمة
فما استجارت بعمرو مظلمةٌ بل حين جاءتك أنت يا عمر فالشعر قد صار فيها وأتى مع ذا بتفصيل…
قال وأجفان مقلتيه تكف
قال وأجفان مقلتيه تكف وجسمه ظاهر السقام دنف أعمالنا هذه التي كثر ال إرجاف فيها بنا فليس تقف…
قد وقع المنع والحجاب معا
قد وقع المنع والحجاب معاً فكل من رام بابكم صفعا وافيته طامعاً لأدخله ولم أكن قط أحمد الطمعا…
قل لابن حسنون وما زال من
قل لابن حسنون وما زال من تعجرفٍ يصغو ويستعفي أما ترى رخ يدي جائلاً وشاه أذنيك على الكشف
في البيت لي درة يحدث عن
في البيت لي درة يحدث عن أفعالها الموغلون في الشارع تأكل لحم القفا السمين كما يأكل رز البهطة…
وكم حديث كأنه سمر
وكم حديثٍ كأنه سمرٌ قد مر لي في الزنا مع السمر وافرة الردف فهو يثقلها لطيفةُ الكشح نضوة…
وقينة كل من يعاشرها
وقينةٍ كلُّ من يعاشرها مغتبطُ بالسماع مسرورً مبرودة الريق بعد هجعتها وجوفها في الفراش محرور كأن تنورها الشديد…
الشرب لا الحرب عادتي ومعي
الشرب لا الحرب عادتي ومعي ستة رهطٍ حندٌ صناديدُ الدنٌ والرطل والمشمة والن قل وطبلُ التكريع والعودُ
أبا الحسين الزمان ذو دول
أبا الحسين الزمان ذو دولٍ أسبابها عند علة العللِ والعيش كالصاب في مرارته طوراً وطوراً أحلى من العسلِ…
يا وقح الوجه جيد الحدقه
يا وقح الوجه جيد الحدقه خست بوعدي وكنت غير ثقه أين نصيبي من الطعام وما طمعت في لعقةٍ…
كيتي اصهل واضرط فقال نعم
كيتي اصهل واضرط فقال نعم بالسمع يا سيدي وبالطاعه نعم ولكن أين الشعير ترى فقلت هو ذات بجيهم…
يا قمرا في تمامه طلعا
يا قمراً في تمامه طلعا هذا رسولي إليك قد رجعا في غاية الحسن والدماثة وال نعمة والظرف والجمال…
يا من رأى البدر حسن صورته
يا من رأى البدر حسن صورته فبان في البدر موضع الحسدِ نحن سنانيرُ أهل دولتكم فأنصفونا من صاحب…
يا سيد الناس عشت في نعم
يا سيد الناس عشت في نعمٍ تأوي إليها ممالكُ العجمِ بديهتي في الخصام حاضرها أشهر في الفيلقين من…
ولي شفيع إليك شرفني
ولي شفيعٌ إليك شرفني إيجابه لي وزاد في قدري نبهت منه لحاجتي عمراً ولم أعول فيها على عمرو