ولي شفيع إليك شرفني

التفعيلة : البحر المنسرح

ولي شفيعٌ إليك شرفني

إيجابه لي وزاد في قدري

نبهت منه لحاجتي عمراً

ولم أعول فيها على عمرو


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

سمعت فيمن مات أو من بقي

المنشور التالي

عذرت الأسد أن صليت بناري

اقرأ أيضاً

الوجهان

بِالهَدْيِ نُرْحَمُ.. نِعمةِ الرحـمنِ وَعْدٌ من الوهَّابِ في القرآنِ وتفيـضُ أعـينُـنا لذِكـرِ جــلالِه ونـرى وجــودَ اللهِ بالبرهــانِ إنـي…