وليل بطيء طلوع الصباح

التفعيلة : البحر المتقارب

وَلَيلٍ بَطيءٍ طُلوعِ الصَبا

حِ شَوقاً إِلى القَسَماتِ الصَبيحَه

أَبَحتَ فُؤادي وَأَنتَ المُباحُ

وَما كانَ مِن حَقِّهِ اَن تُبيحَه

وَما أَصحَبَت في قِتالِ العَذولِ

اَعِنَّةُ قَلبٍ عَلَيهِم جَموحَه

مُعَنّى بِريحِ شَمالِ الشَآمِ

لَقَد عَذَّبَ اللَهُ بِالريحِ روحَه

فَلا رَوَّحَ اللَهُ مِن قُربِكُم

فُؤادي بِخَطرَةِ يَأسٍ مُريحَه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا صاحبي إن الدموع تنفست

المنشور التالي

لا تحسبن البعد غيرني

اقرأ أيضاً

قصة موسى

يعبرُ العمرُ بنا بالأسئلة نصفها يغزلُ باللين ونصفٌ يتشهى المقصلةْ فدعوني أحرثِ الأحرفَ خلوني على كيفي غناءً واشتلوني…