سَلَفوا يَرَونَ الذِكرَ عَقباً صالِحاً
وَمَضَوا يَعُدّونَ الثَناءَ خُلودا
التفعيلة : البحر الكامل
سلفوا يرون الذكر عقبا صالحا
سَلَفوا يَرَونَ الذِكرَ عَقباً صالِحاً
وَمَضَوا يَعُدّونَ الثَناءَ خُلودا
اقرأ أيضاً
خذلته الأنصار إذ حضر المو
خَذَلَتهُ الأَنصارُ إِذ حَضَرَ المَو تُ وَكانَت وُلاتَهُ الأَنصارُ مَن عَذيري مِنَ الزُبَيرِ وَطَل حَةَ إِذ جا أَمرٌ…
لك كعبتان ومشعرا
لك كعبتان ومَشعرا ن وقبلتان لمن يحاذِي هي كعبة الحجاج تلـ ـك وكعبة المحتاج هذي
وفي الظعائن والأحداج أحسن من
وَفي الظَعائِن وَالأَحداجِ أَحسَنُ مَن حَلَّ العِراقَ وَحَلَّ الشام وَاليمنا جَنيَّةً مِن نِساءِ الأنسِ أَحسَنُ مِن شَمسِ النَهارِ…
شربت من عين الحياة شربة
شَرِبتُ مِن عَينِ الحَياةِ شَربَةً أُمني بِها مِن خَوفِ مَوتِ الأَبَدِ فَما ظَمِئتُ بَعدَها وَلا غَدَت عالِقَةً في…
لله وافر كمثرى ذكرت به
للهِ وافرُ كمثرى ذَكرتُ به ما كنتُ أَعْهَد في أيامىَ الأُوَلِ لم أُدْنِه لفمي إلا وأَوْهَمه من النهودِ…
مدحتكم للود لا لرغيبة
مدحتُكم للودِّ لا لرَغيبَةٍ وشَتَّانَ ما بين الرَّغائبِ والوِدِّ فجُدتم ولم أُقدم على ردِّ جودكم مخافَة أنْ أرْمى…
بأبي وإن قلت له بأبي
بِأَبي وإِنْ قَلّتْ لَهُ بأبي مَنْ ليسَ يَعْرِفُ غيرَهُ أَرَبِي قَرْطَسْتُ عَشْراً في مَودَّتِهِ لِبُلوغِ ما أَمّلْتُ مِنْ…
يا دار بين شراف فالنخلِ
يا دار بين شَرافَ فالنخلِ درّت عليكِ حلائبُ الوبلِ وتلطّفت بك كلُّ غاديةٍ وطفاءَ تُنهض عثرةَ المَحْلِ تُحيِي…