دَعوني وَتَوديعَ الحَبيبِ بِنَظرَةٍ
يُمَتِّعُني مِنها مَتاعاً إِلى حينِ
أُوَدِّعُهُ تَوديعَةَ السَهمِ قَوسَهُ
مَدى الدَهرِ يُقصيني وَكَاللَمحِ يُدنيني
دَعوني وَتَوديعَ الحَبيبِ بِنَظرَةٍ
يُمَتِّعُني مِنها مَتاعاً إِلى حينِ
أُوَدِّعُهُ تَوديعَةَ السَهمِ قَوسَهُ
مَدى الدَهرِ يُقصيني وَكَاللَمحِ يُدنيني