ما له في زماننا من نظير

التفعيلة : البحر الخفيف

ما لَهُ في زَمانِنا مِن نَظيرِ

قَدرُهُ ما جَرى عَلى تَقديرِ

فَاِستَقَرَّت قَواعِدُ الدينِ وَالمُل

كِ بِدارَينِ مِنبَرٍ وَسَريرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولى العدو وعثمان وراءهم

المنشور التالي

اغضض عنانك هذا منتهى السفر

اقرأ أيضاً

تمنى جرير دارما بكليبه

تَمَنّى جَريرٌ دارِماً بِكُلَيبِهِ وَهَيهاتَ مِن شَمسِ النَهارِ الكَواكِبِ وَلَيسَت كُلَيبٌ كائِنَينَ كَدارِمٍ وَوَدَّ جَريرٌ لَو عَطِيَّةَ غالِبِ