ما لَهُ في زَمانِنا مِن نَظيرِ
قَدرُهُ ما جَرى عَلى تَقديرِ
فَاِستَقَرَّت قَواعِدُ الدينِ وَالمُل
كِ بِدارَينِ مِنبَرٍ وَسَريرِ
ما لَهُ في زَمانِنا مِن نَظيرِ
قَدرُهُ ما جَرى عَلى تَقديرِ
فَاِستَقَرَّت قَواعِدُ الدينِ وَالمُل
كِ بِدارَينِ مِنبَرٍ وَسَريرِ