ما له في زماننا من نظير

التفعيلة : البحر الخفيف

ما لَهُ في زَمانِنا مِن نَظيرِ

قَدرُهُ ما جَرى عَلى تَقديرِ

فَاِستَقَرَّت قَواعِدُ الدينِ وَالمُل

كِ بِدارَينِ مِنبَرٍ وَسَريرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولى العدو وعثمان وراءهم

المنشور التالي

اغضض عنانك هذا منتهى السفر

اقرأ أيضاً