وَاطُولَ شَوْقَاهُ إِلَى غَائِبٍ
غَيَّبَ عَنْ جَفْنِيَ طُولَ الرُّقادْ
فِي مِصْرَ عَهْدِي أنّه سَاكِنٌ
فَكَيْفَ مِنْ قَلْبِي حَلَّ السَّوادْ
وَاطُولَ شَوْقَاهُ إِلَى غَائِبٍ
غَيَّبَ عَنْ جَفْنِيَ طُولَ الرُّقادْ
فِي مِصْرَ عَهْدِي أنّه سَاكِنٌ
فَكَيْفَ مِنْ قَلْبِي حَلَّ السَّوادْ