سَلِّ هَمَّ النَفسِ عَنها
بِعَلَندَاةٍ عَلاةِ
تَتَّقي الأَرضَ وَتَهوي
بِخفافٍ مُدمَجاتِ
ذاكَ أَم ما بالُ قَومي
كَسَروا سِنَّ قَناتي
وَاِستَخَفّوا بي وَصاروا
كَقرودٍ خاسِئاتِ
أَصبَحَ اليَومَ وَليدٌ
هائِماً بِالغانِياتِ
عِندَهُ طاسٌ وَإِبري
قٌ وَراحٌ بِالفَلاةِ
إِبعَثوا خَيلاً لِحَيلٍ
وَرُماةً لِرُماةِ