بَلَّغا عَنّي سُلَيمى
وَسَلاها لِيَ عَمّا
فَعَلَت في شَأنِ صَبٍّ
دَنِفٍ أُشعِرَ هَمّا
وَلَقَد قُلتُ لِسَلمى
إِذ قَتَلتُ البَينَ عِلما
أَنتِ هَمّي يا سُلَيمى
قَد قَضاهُ الرَبُّ حَتما
نَزَلَت في القَلبِ قَسراً
مَنزِلاً قَد كانَ يُحمى
بَلَّغا عَنّي سُلَيمى
وَسَلاها لِيَ عَمّا
فَعَلَت في شَأنِ صَبٍّ
دَنِفٍ أُشعِرَ هَمّا
وَلَقَد قُلتُ لِسَلمى
إِذ قَتَلتُ البَينَ عِلما
أَنتِ هَمّي يا سُلَيمى
قَد قَضاهُ الرَبُّ حَتما
نَزَلَت في القَلبِ قَسراً
مَنزِلاً قَد كانَ يُحمى