أقولُ يا أهلَ تَبريزَ لكلِّكُمُ
سوى أكابرَ بين العَصْرِ أفْرادا
فيكم جَوادٌ وفيكم مَن يَضِنُّ غِنىً
فدفْنُ مَن شَحَّ منكم في اسْتِ مَن جادا
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
عرس
إلفان يا قطر الندى شأني وشأنَك لم يكونا يدركان من الهوى من منهما الثاني ويقطر منهما عرق على…
جوابك في بعده في المنال
جَوابُكَ في بُعدِهِ في المَنالِ حَكى هالَةً عُقِدَت في السَما فَيا عَجَباً هالَةٌ قَد بَدَت وَأَنتَ تُرى عِندَها…
كلفت بحب مستوفي
كَلِفْتُ بِحُبِّ مُسْتَوْفي فَهَلْ مِنْ آخذٍ بِيَدِي إِذَا اسْتُدعي عَلى تَلَفِي تَجهيه عَلَى كَبدِي كذا
اللحن الحزين
أسى الألحان أم هذا ؟ أسـاك يسيل في اللحن ؟ وإلا هذهِ نفسي تهيم بعـالم الحزن فتوحي النفسَ…
غيا لباهلة التي شقيت بنا
غِيّاً لِباهِلَةَ الَّتي شَقِيَت بِنا غِيّاً يَكونُ لَها كَغُلٍّ مُجلَبِ فَلَعَلَّ باهِلَةَ بنَ يَعصُرَ مِثلُنا حَيثُ اِلتَقى بِمِنىً…
أسمراء عهدي بالخطوب قريب
أَسَمْراءُ عَهْدي بالخُطوبِ قَرِيبُ وَعُودي بأَيْدي النَّائِباتِ صَلِيبُ وَكُلُّ خَليلٍ كُنْتُ أَرْقُبُ عَطْفَهُ تَوَلَّى بِذَمٍّ وَالزَّمانُ مُرِيبُ وَقد…
أما والذي تبلى لديه السرائر
أمَا والذي تُبْلى لَدَيْهِ السّرائِرُ لَما كنْتُ أرْضى الخَسْفَ لوْلا الضّرائِرُ غَدَوْتُ لضيْمِ ابْنِ الرّبيبِ فريسَةً أمَا ثارَ…
ما ضره جدري حل وجنته
ما ضرَّهُ جُدَرِيٌّ حلّ وَجنتَه لولا النجومُ إذاً لم يحسن الفلكُ إن العيون لتشتاقُ الرياضَ إذا ما الزهرُ…