فما أنتَ إلاّ سَعْدِيَ الأكبرُ الّذي
إلى نظَرٍ منه أُراني أخَا فَقْرِ
ولم أدَّخرْ للدّهرِ غَيركَ صاحِباً
ويُرجَعُ عند الاِفتقارِ إلى الذُّخر
فما أنتَ إلاّ سَعْدِيَ الأكبرُ الّذي
إلى نظَرٍ منه أُراني أخَا فَقْرِ
ولم أدَّخرْ للدّهرِ غَيركَ صاحِباً
ويُرجَعُ عند الاِفتقارِ إلى الذُّخر