سالت الحب عن خالٍ مقيمٍ
بذيل الثغر زاد به التهابي
فقال وقد تبسم عن جمانٍ
عبيدٌ حارسٌ صافي الرضاب
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
أي الممالك أيها
أَيُّ المَمالِكِ أَيُّها في الدَهرِ ما رَفَعَت شِراعَك يا أَبيَضَ الآثارِ وَالص صَفَحاتِ ضُيِّعَ مَن أَضاعَك إِنَّ البَيانَ…
أعلي يقدم عتبة المستحلق
أَعَلَيَّ يُقدِمُ عُتبَةُ المُستَحلِقُ هَيهاتَ يَطلُبُ شَأوَ مَن لا يُلحَقُ كَم حَلقِ أَيرٍ لَم يَكُن لَكَ ظالِماً قَد…
لما عتبت فلانا حين وليته كذا
لِما عَتَبْتُ فُلاناً حِينَ وَليْتُه كذا في أَحْشائِهِ مَدْسُوسُ أَوْمَى بِمَبْعرِه وَقالَ بِنَفْرَةٍ مِنْ هَهُنَا يَتَعَوَّجُ الفَقُّوسُ
أيا عقدات الرمل من أرض كوفن
أَيَا عَقِدات الرَّمْلِ مِنْ أَرْضِ كُوفَنٍ سَقَاكُنَّ رَجَّافُ العَشِّي هَتونُ أُذيلُ لذكْراكُنَّ دَمْعِي وفي الحَشَى هَوىً لِسَيالاتٍ بِكُنَّ…
ومهفهف غنج الشمائل أزعجت
ومُهَفهَفٍ غَنجِ الشَّمائلِ أزعجَتْ صبري بدائعُ حُسنِهِ إزعاجا دَرَتِ الطَّبيعَةُ أنَّ فاحِمَ شعرِه لَيْلٌ فأذكَتْ وجنَتَيْهِ سِراجا
أبت إبلي والليل وحف الغدائر
أبَتْ إبِلي والليلُ وَحْف الغَدائِرِ رَشيفَ صَرىً في مُنْحَنى الوِرْدِ غائِرِ وباتَتْ تُنادي جارَها وهْوَ راقِدٌ وهَيْهاتَ أن…
وذكرك في الشعر مثل السناد
وذِكرُكَ في الشعرِ مثلُ السنا دِ والخرمِ والخزم أو كالمحالِ وإيطاءِ شعرٍ وإكفائهِ وإقوائهِ دون ذِكرِ الرُّذالِ وما…
ولقد قال طبيبي وطبيبي
وَلَقَد قالَ طَبيبي وَطَبيبي غَيرُ آلِ أُشكُ ما شِئتَ سِوى الحُبْ بِ فَإِنّي لا أُبالي سَقَمُ الحُبِّ رَخيصٌ…