لحدٌ توسدهُ فتىً
كانت لهُ التقوى مناطق
ولساكني الحرمين كان
الترجمان وخير ناطق
لقي المنية راضياً
بمواهب الغفار واثق
وقضى الحيوة بطاعةٍ
ترضي الذي فطر الخلائق
ومضى فقال مؤرخٌ
للجنة الدرويش صادق
لحدٌ توسدهُ فتىً
كانت لهُ التقوى مناطق
ولساكني الحرمين كان
الترجمان وخير ناطق
لقي المنية راضياً
بمواهب الغفار واثق
وقضى الحيوة بطاعةٍ
ترضي الذي فطر الخلائق
ومضى فقال مؤرخٌ
للجنة الدرويش صادق