وعَزيزٍ بينَ الدَّلالِ وبينَ المُلْ
كِ فارَقْتُهُ على رَغْمِ أَنْفي
لَمْ أَكُنْ أُعْلِمُ الزَّمانَ بِحُبِّي
هِ فَيَجْني فيهِ عَلَيَّ بِصَرْفِ
صُنْتُ عن أَكْثَرِي هَواهُ فما يَعْ
لَمُ ما بي إلاَّ فُؤادي وطَرْفي
وعَزيزٍ بينَ الدَّلالِ وبينَ المُلْ
كِ فارَقْتُهُ على رَغْمِ أَنْفي
لَمْ أَكُنْ أُعْلِمُ الزَّمانَ بِحُبِّي
هِ فَيَجْني فيهِ عَلَيَّ بِصَرْفِ
صُنْتُ عن أَكْثَرِي هَواهُ فما يَعْ
لَمُ ما بي إلاَّ فُؤادي وطَرْفي