لا أُحِبُّ الإِنسانَ يَرضَخُ لِلوَه
مِ وَيَرضى بِتافِهاتِ الأَماني
إِنَّ حَيّاً يَهابُ أَن يَلمُسَ النورَ
كَمَيتٍ في ظُلمَةِ الأَكفانِ
وَحَياةً أَمَدَّ فيها التَوقّي
لا تُوازي في المَجدِ بِضعَ ثَوانِ
الشُجاعُ عِندِيَ مَن أَم
سى يُغَنّي وَالدَمعُ في الأَجفانِ