لِلَّهِ دَرُّ رافِعٍ أَنّى اِهتَدى
فَوَّزَ مِن قَراقِرٍ إِلى سُوى
التفعيلة : بحر الرجز
لله در رافع أنى اهتدى
لِلَّهِ دَرُّ رافِعٍ أَنّى اِهتَدى
فَوَّزَ مِن قَراقِرٍ إِلى سُوى
اقرأ أيضاً
عجبت لأهل الهوى أنهم
عجبتُ لأهلِ الهوى أنهم يعيشونَ موتى بأرماسهمْ سكارى بكأسٍ سقتْ مغرماً وما انقصَ الدهرُ من كاسِهمْ كأنَّ الهمومَ…
وإذا محاسن أوجه بليت
وَإِذا مَحاسِنُ أَوجُهٍ بَلِيَت فَعَفا الثَرى عَن وَجهِهِ الحَسَنِ
يا صاحباً جميله
يَا صَاحِباً جَمِيلُهْ مَا عِشْت لا أُنْكِرُهْ وَلَسْتَ مُحْتاجاً إِلَى شَيْءٍ بِهِ أَذْكُرُهْ فَإِنَّ قَلْبِي فِي الغِيَـ ـابِ…
ألا طرقتنا بعدما هجدوا هند
أَلا طَرَقَتنا بَعدَما هَجَدوا هِندُ وَقَد سِرنَ خَمساً وَاِتلَأَبَّ بِنا نَجدُ أَلا حَبَّذا هِندٌ وَأَرضٌ بِها هِندُ وَهِندٌ…
والحسن كالدهر إذا حصنت
والحسن كالدهر إذا حصنت أرجاؤه ينمو ولم يذبل وان يد مسته من الأذى تناثرت أوراقه من عل
هجر الحب وإن أصبح جارا
هجرَ الحِبُّ وإن أصبحَ جارا وسطا الوجدُ على ضعفي وجارا فضلوعي بينها نارُ أسًى من عُرامٍ ألهبَ الأحشاءَ…
لباب تكبري فوق الجواري
لُبابُ تَكَبَّري فَوقَ الجَواري فَإِنَّ أَباكِ أَعتَبَهُ الزَمانُ مَتى أَجمَع أَبا نَصرٍ وَمِصراً فَما لِلدَهرِ بَينَهُما مَكانُ فَتىً…
صحيفة كتبت ليت بها وعسى
صَحيفَةٌ كُتِبَتْ ليتٌ بِها وعَسى عُنوانُها راحَةُ الرَّاجِي إذا يَئِسا وَعْدٌ لهُ هاجِسٌ في القَلْبِ قد بَرِمَتْ أَحْشاءُ…