لو ان اللؤم ينسب كان عبدا

التفعيلة : البحر الوافر

لَوَ اِنَّ اللُؤمَ يُنسَبُ كانَ عَبداً

             قَبيحَ الوَجهِ أَعوَرَ مِن ثَقيفِ

تَرَكتَ الدينَ وَالإيمانَ جَهلاً

             غَداةَ لَقيتَ صاحِبَةَ النَصيفِ

وَراجَعتَ الصِبا وَذَكَرتَ لَهواً

             مِنَ الأَحشاءِ وَالخَصرِ اللَطيفِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألم تذر العين تسهادها

المنشور التالي

هل المجد إلا السؤدد العود والندى

اقرأ أيضاً

استعارة

في هذا النهار الأزرق تطيل الوقوف على جبل مرتفع وتطيل النظر إلى غيوم تَحْتَكَ تغطِّي البحر والسهل فتظنُّ…