لو ان اللؤم ينسب كان عبدا

التفعيلة : البحر الوافر

لَوَ اِنَّ اللُؤمَ يُنسَبُ كانَ عَبداً

             قَبيحَ الوَجهِ أَعوَرَ مِن ثَقيفِ

تَرَكتَ الدينَ وَالإيمانَ جَهلاً

             غَداةَ لَقيتَ صاحِبَةَ النَصيفِ

وَراجَعتَ الصِبا وَذَكَرتَ لَهواً

             مِنَ الأَحشاءِ وَالخَصرِ اللَطيفِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألم تذر العين تسهادها

المنشور التالي

هل المجد إلا السؤدد العود والندى

اقرأ أيضاً

سأمدح هذا الصباح

سَأمْدَحُ هذَا الصَّباحَ الجَديد، سَأَنْسَى اللَّيَالَي، كُلَّ اللِّيَالي وَأَمشِي إلَى وَرْدَةِ الجَار، أَخْطفُ مِنْهَا طَريقَتَهَا فِي الفَرَحْ سَأقْطِفُ…

تكلفني معيشة آل زيد

تُكَلِّفُني مَعيشَةَ آلِ زَيدٍ وَمَن لي بِالصَلائِقِ وَالصِنابِ وَقالَت لا تَضُمُّ كَضَمِّ زَيدٍ وَما ضَمّي وَلَيسَ مَعي شَبابي