وحَياةِ أشواقي إليكَ
وتُرْبَةِ الصَّبرِ الجميلِ
ما استحسَنَتْ عيني سواكَ
ولا صَبَوْتُ إلى خليلِ
اقرأ أيضاً
أرهف سيوفك يا ده
أرهفْ سيوفكَ يا ده رُ قدْ عرفتَ مَخَزِّي فلستُ أرجو لِذُلي من كادني يومَ عِزِّي وكم حبيبٍ فقدنا…
عجبت بإزراء العيي بنفسه
عَجِبتُ بِإِزراءِ العَيِيِّ بِنَفسِهِ وَصَمتِ الَّذي قَد كانَ بِالقَولِ أَعلَما وَفي الصَمتِ سَترٌ لِلعَيِيِّ وَإِنَّما صَحيفَةُ لُبِّ المَرءِ…
لقد نادى أميرك باحتمال
لَقَد نادى أَميرُكَ بِاِحتِمالِ وَصَدَّعَ نِيَّةَ الأَنَسِ الحِلالِ أَمِن طَرَبٍ نَظَرتَ غَداةَ رَهبى لِتَنظُرَ أَينَ وُجِّهَ بِالجِمالِ وَما…
أشارت بالخضاب إلى الخضاب
أشارتْ بالخضاب إلى الخضابِ كناظرةٍ إلى شيءٍ عُجابِ وكنِّ غرائراً إلّا بشيبٍ يُخيِّلُهُ المُخَيِّلُ بالشبابِ
ظلمتم غيركم فأديل منكم
ظَلَمتُم غَيرَكُم فَأُديلَ مِنكُم وَأَخيارُ الأَنامِ مُظَلَّموهُ تَهاوَنتُم بِمُطرانِ النَصارى وَأَشياعُ اِبنِ مَريَمَ عَظَّموهُ وَقالَ لَكُم نَبِيُّكُم إِذا…
على الحي سرنا عنهم وأقاموا
عَلى الحَيِّ سِرنا عَنهُمُ وَأَقاموا سَلامٌ وَهَل يُدني البَعيدَ سَلامُ إِذا ما تَدانَينا فَأَنتِ عَلاقَةٌ وَإِمّا تَباعَدنا فَأَنتِ…
ما لهذا يؤذن الزمن
سَكَنٌ يَبقى لَهُ سَكَنٌ ما لِهَذا يُؤذِنُ الزَمَنُ نَحنُ في دارٍ يُخَبِّرُنا بِبَلاها ناطِقٌ لَحِنُ دارُ سوءٍ لَم…
ألا حي المنازل بالجناب
أَلا حَيِّ المَنازِلَ بِالجِنابِ فَقَد ذَكَّرنَ عَهدَكَ بِالشَبابِ أَما تَنفَكُّ تَذكُرُ أَهلَ دارٍ كَأَنَّ رُسومَها وَرَقُ الكِتابِ لَعَمرُ…