وظبي بدا الشعر في خده

التفعيلة : البحر المتقارب

وَظَبيٍ بَدا الشَعرُ في خَدِّهِ

فَعَنبَرَ مِنهُ الَّذي خَلَّقا

وَكانَ لُجَينا فَكَم حُرقَةٍ

أَذابَت فُؤادِيَ مُذ أُحرِقا

فَلا تَنظُرَنَّ إِلى جَزعِهِ

إِذا كُنتَ تَجزَعُ أَن تَعشَقا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وفتيان إذا ما بار حمد

المنشور التالي

ومعذرين كأن نبت خدودهم

اقرأ أيضاً