ولي عصا من طريق الذم أحمدها

التفعيلة : البحر البسيط

ولي عصا من طريق الذمّ أحْمَدُها

بها أُقدّمُ في تأخيرها قدمي

كأنّها وهي في كفّي أهشّ بها

على الثمانين عاماً لا على غنمي

كأنّني قوسُ رامٍ وهي لي وترٌ

أرمي عليها رميَّ الشيب والهرمِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أكرم صديقك عن سؤالك

المنشور التالي

رمى الموت في عين التصبر بالدم

اقرأ أيضاً

وأما الربيع

وأَمَّا الربيعُ، فما يكتب الشعراءُ السكارى إذا أَفلحوا في التقاط الزمان السريع بصُنَّارة الكلمات… وعادوا إلى صحوهم سالمين.…

الظل

الظلُّ، لا ذَكَرٌ ولا أُنثى رماديٌّ، ولو أَشْعَلْتُ فيه النارَ… يتبعُني، ويكبرُ ثُمَّ يصغرُ كُنت أَمشي. كان يمشي…