ماللعذار وكان وجهك قبلة

التفعيلة : البحر الكامل

مالِلعِذارِ وَكانَ وَجهُكَ قِبلَةً

قَد خَطَّ فيهِ مِنَ الدُجى مِحرابا

وَإِذا الشَبابُ وَكانَ لَيسَ بِخاشِعٍ

قَد خَرَّ فيهِ راكِعاً وَأَنابا

وَلَقَد عَلِمتُ بِكَونِ ثَغرِكَ بارِقاً

أَن سَوفَ يُزجى لِلعِذارِ سَحابا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا حبذا عيد تلاقت به المنى

المنشور التالي

أرقت على الصبا لطلوع نجم

اقرأ أيضاً

مجانيق شؤمك منصوبة

مَجانيقُ شُؤمِكَ مَنصوبَةٌ عَلى آلِ وَهبٍ تُثيرُ الغُبارا صَحِبتَهُمُ حينَ نالوا الغِنى فَكُنتُ الهَلاكَ وَكُنتَ الدَمارا إِذا ما…

إغضب !!

إغضب كما تشاء.. واجرح أحاسيسي كما تشاء حطم أواني الزهر والمرايا هدد بحب امرأةٍ سوايا.. فكل ما تفعله…