مدحْتَ نُصَيراً على زَمرِه
وفي زمره يصدُقُ المادِحُ
فنازع في زَمرِه معشرٌ
وقالوا يشابهه صالحُ
فقلت لهم زَمرُه غاية
وصالِحٌ في زَمرِهِ صالحُ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
فما بزيت من عصبة عامرية
فَما بُزِيَت مِن عُصبَةٍ عامِرِيَّة شَهِدنا لَها حَتّى تَفُوزَ وَتَغلِبا
أقلي علي اللوم يا بنت منذر
أَقِلّي عَلَيَّ اللَومَ يا بِنتَ مُنذِرٍ وَنامي وَإِن لَم تَشتَهي النَومَ فَاِسهَري ذَريني وَنَفسي أُمَّ حَسّانَ إِنَّني بِها…
لله عبد الرحيم من ملك
للَّهِ عبدُ الرَّحيم من مَلكٍ ما بعدَهُ للعيونِ مُطَّرحُ كأنَّ بابَ السماءِ من يدهِ على جميعِ الأنامِ مُنفتحُ
ونهج سعت إليك فيه طرائف
ونهج سعت إليك فيه طرائف فبرزت إذ خافت وخابت سعاته بذلت به الدر المصون لأروع تصدق دعوى المادحين…
وعيدي من مخلوف
وَعيدي مِنَ مَخلوفٌ وَوَعدي بِكَ مُمتَدُّ وَما أَجَّلتَ مِن نَعمى لِغَيري فَهيَ لي نَقدُ لِأَنّي لَكَ لَم أَعدَ…
قد آن مني ترحال ولم أفق
قَد آنَ مِنِّيَ تِرحالٌ وَلَم أَفِقِ وَالسِكرُ يَفضَحُ في الرُكبانِ وَالرُفَقِ قُل ماتَشاءُ وَلا تُرهِبكَ عاذِلَةٌ إِنَّ النِفاقَ…
عشقت سلطان الملاح
عشقتُ سلطانَ الملاحْ ونابه صرتُ مليحْ ولاحَ لي ضوءُ الصباح وصرتُ في حالي طريحْ في حبه قتلي صلاحْ…
ومستوحش لم يمس في دار غربة
وَمُستَوحِشٍ لَم يُمسِ في دارِ غُربَةٍ وَلَكِنَّهُ مِمَّن يَوَدُّ غَريبُ إِذا رامَ كِتمانَ الهَوى نَمَّ دَمعُهُ فَآهٍ لِمَحزونٍ…