لَو شِئت مِما نِلت كُل عُلا
وَهتَكت كُل كَثيفَة السجفِ
لرمَحت فينا بِالسماكِ ضُحىً
وأبَحتَ لبدكَ صَهوة الرّدفِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
رأيت في المائق ما لا يرى
رأيتُ في المائق ما لا يُرى ورأيه في نفسه أَنْفَذُ إذا تذكرتُ مديحي له حسبته من كبدي يُفلَذُ
ظبي من الروم قد قالت محاسنه
ظبيٌ من الروم قد قالت محاسنه اللَه أكبر ليس الحسن بالعربِ وماس ملتفتاً قالت معاطفه كم تحت لفتة…
وركب قد استرخت طلاهم من السرى
وَرَكبٍ قَدِ اِستَرخَت طُلاهُم مِنَ السُرى مُقيمٍ بِلَحيَيهِ النِخاعُ وَأَميَلُ عَلى ذي مَنارٍ تَعرِفُ العيسُ مَتنَهُ كَما تَعرِفُ…
كأنك بالزوار لي قد تبادروا
كأنك بالزوار لي قد تبادروا وقيل لها أودي علي بن أحمد فيا رب محزونٍ هناك وضاحكٍ وكم أدمعٍ…
نزلت تجر إلى الغروب ذيولا
نزلت تجرّ إلى الغروب ذيولا صفراءَ تشبه عاشقاً متبولا تهتزّ بين يد المغيب كأنها صبّ تململ في الفراش…
قليل لها أني بها مغرم صب
قَليلٌ لَها أَنّي بِها مُغرَمٌ صَبُّ وَأَن لَم يُقارِف غَيرَ وَجدٍ بِها القَلبُ بَذَلتُ الرِضا حَتّى تَصَرَّمَ سُخطُها…
مدحتك مختارا فلم تك طائلا
مدحتُك مختاراً فلم تكُ طائلاً فلا تَلْحَيَنِّي إنْ هجوتُك مُحْرَجا إذا مادحٌ أرَّقْتَ عينيهِ باطلاً كواكَ بمكْواة الهِجاء…
كتبت فما علمت أنور نجم
كَتَبتَ فَما عَلِمتُ أَنورُ نَجمِ بَدا لِعُيونِنا أَم نَورُ نَجمِ فَأَسرَحَ ناظِري في وَشيِ رَوضٍ وَأَلقَحَ خاطِري مِن…