قلت إذ مات ناصر الدين والدن

التفعيلة : البحر الخفيف

قلْتُ إذْ ماتَ ناصِرُ الدِّينِ والدُّن

يا وَحيّاهُ رَبُّهُ بالكَرامَهْ

وتداعَتْ جُموعُهُ بافتِراقٍ

هَكذا هَكذا تقومُ القِيامَهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن أسيافنا الغضاب الدوامي

المنشور التالي

العلم من شأنه لمن خدمه

اقرأ أيضاً

بدائل

فَتَحَـتْ شُبّاكَهـا جارتُنـا فَتَحَـتْ قلـبي أنـا لمْحـَـةٌ . . واندَلَعَـتْ نافـورةُ الشّمسِ وغاصَ الغَـدُ في الأمسِ وقامَـتْ ضجّـةٌ…

وشقائق خجلت ملاحة لونه

وَشَقَائِقٍ خَجِلَتْ مَلاَحَةُ لَوْنِهِ فَلَهُ التَّعَصْفُرُ مُسْعِدٌ وَشَقِيْقُ يَرْنُو بِأَرْقَطِهِ إِلَى مُحْمَرَّةٍ فَاللَّحْظُ جِزْعٌ وَالْجُفُونُ عَقِيْقُ