صَدَعتْ قَلْبِيَ صَدْعَ الزُّجاج
مَا لَهُ مِنْ حِيلَةٍ أَوْ عِلاجْ
مَزَجَتْ رُوحِيَ أَلحَاظُها
فَالهوى مِنِّي لِرُوحِي مِزاجْ
يَا قضيباً فَوْقَ دِعْصِ نقا
وَكثيباً تَحْتَ تِمثالِ عاجْ
أنتَ نُورِي في ظَلامِ الدُّجَى
وسِراجِي عنْدَ فَقْد السِّراجْ