وإذا قمت عنك لم أمش إلا
مشي عانٍ يقاد نحو الغناء
في مجيئي إليك احتث كالبد
ر إذا كان قاطعاً للسماء
وقيامي إن قمت كالأنجم العا
لية الثابتات في الأبطاء
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
هات الحديث عن الركب الذي بانا
هَاتِ الْحَدِيثَ عَنِ الرَّكْبِ الَّذِي بَانَا هَلْ جَاوَزَ الّشعْبَ أَمْ هَلْ يَمَّمَ الْبَانَا أَحْبَابَنَا إِنْ نَأَتْ يَوْماً دِيَارُكُمُ…
ماذا عليه لو أباح ريقه
ماذا عليهٍ لو أباحَ ريقَهُ لقَلبِ صَبٍّ يَشتكِي حَريقَهُ
كأنني شراع
ليلاً ، إلى شواطئ الإيقاع . يفتح لي ، أفقاً من العقيق ولحظة الإبداع وجهك .. وجهٌ مدهشٌ…
فلا تعجب أن خدي مجدب
فلا تَعجّبُ أنَّ خَدَّيَ مُجدِبٌ لِحَرِّ الهَوى أو أنَّ دَمْعِيَ ناضب فكُليِّ فؤادٌ عند ذِكرِ أحبّتي من الشوقِ…
سرى طيفها والليل رق ظلامه
سَرى طَيْفُها والليلُ رقَّ ظَلامُهْ وقدْ حُطَّ عن وَجْهِ الصّباحِ لِثامُهُ وهبّتْ عصافيرُ اللِّوَى فتكلّمَتْ وجاوَبَها فوقَ الأراكِ…
تمسك أبا قيس بفضل عنانها
تَمَسَّكْ أَبا قَيسٍ بِفَضلِ عِنانِها فَلَيسَ عَلَيها إِن هَلَكتَ ضَمانُ فَقَد سَبَقَت خَيلَ الجَماعةِ كُلَّها وَخَيلَ أَميرِ المُؤمِنينَ…
حمدا لمالكنا لفظا ومستطرا
حَمداً لِمالِكِنا لَفظاً وَمُستَطَراً مِن كاتِبٍ سائِلٍ لِمَن هُنا حَضَرا إِنّي أُسائِلُكُم يا أَهلَ زاوِيَةٍ إِلّا الوَلِيَّ الوَجيهَ…
يا مالك العصر ومن
يا مالِكَ العَصرِ وَمَن لِجودِهِ الغَيثُ حَسَد وَمَن حَوى مُكرُمَةَ ال أَنواءِ مَع بَأسِ الأَسَد أَما تَرى الزَهرَ…