ما أنسَ لا أنسَ خبازاً مررتُ به
يدحو الرقاقةَ وشكَ اللمح بالبصرِ
ما بين رؤيتها في كفه كرةً
وبين رؤيتها قوراءَ كالقمر
إلا بمقدارِ ما تنداح دائرةٌ
في صفحة الماء يرمَى فيه بالحجر
ما أنسَ لا أنسَ خبازاً مررتُ به
يدحو الرقاقةَ وشكَ اللمح بالبصرِ
ما بين رؤيتها في كفه كرةً
وبين رؤيتها قوراءَ كالقمر
إلا بمقدارِ ما تنداح دائرةٌ
في صفحة الماء يرمَى فيه بالحجر