يا أيها المُبدي شماتتَه انتظِرْ
عُقْباك إن الموتَ كأسُ مُديرِ
التفعيلة : البحر الكامل
يا أيها المبدي شماتته انتظر
يا أيها المُبدي شماتتَه انتظِرْ
عُقْباك إن الموتَ كأسُ مُديرِ
اقرأ أيضاً
كم لك يا ابن دحمة من قريب
كَم لَكَ يا اِبنَ دَحمَةَ مِن قَريبٍ مَعَ التُبّانِ يُنسَبُ وَالزِيارِ يَظَلُّ يُدافِعُ الأَقلاعَ مِنها بِمُلتَزِمِ السَفينَةِ وَالحِتارِ…
إليك اشتياقي لا يحد لأنه
إِلَيكَ اِشتِياقي لا يُحَدُّ لِأَنَّهُ إِذا حُدَّ لا يُلفى لِضابِطِهِ أَصلُ وَكَيفَ يُحَدُّ الشَوقُ عِندي بِضابِطٍ وَليسَ لَهُ…
هذا كتابي وكف الموت تزعجني
هذا كِتابِي وكَفُّ الموْتِ تُزْعِجُنِي عن الحياةِ وفي قَلْبِي لكم ذِكَرُ إِنْ أَقضِكُم حقَّكُم مِن قِلَّةٍ عُمُرِي إِنِّي…
كأن حجاج مقلتها قليب
كَأَنَّ حِجاجَ مُقلَتِها قَليبٌ مِنَ السَقبَينِ يُخلِفُ مُستَقاها وَتَرقُبُهُ بعامِلَةٍ قَذُوفٍ سَرِيعٍ طَرفُها قَلِقٍ قَذاها أَلا أَبلِغ بَني…
مرير القوى ماضي العزائم باسل
مريرُ القوى ماضي العزائم باسلٌ دواوينُه رهَّاجةٌ وملاحِمُهْ ففي السلْم قولٌ لا يُردُّ صوابُه وفي الحرب طعنٌ لا…
جربت شعري أبلو كيف طاعته
جَرّبت شعري أبلو كيف طاعتُهُ وقلت هل يتأتَّى في سليمانِ فجاءني فيه طوعاً لا ينازعني وَلَم أَخَلْهُ يواتى…
وإذا رأيت من اللئام مؤخرا
وَإِذا رَأَيت مِن اللئام مُؤخّرا فَاِعلم بِأَنّ الدَهر أَطعمه يَرتاد بِالسَعد الضَعيف تَقدّماً وَيَردّه النَحس القَويُّ إِلى وَرا
قل لعبدون أين ذاك الحياء
قُل لِعَبدونَ أَينَ ذاكَ الحَياءُ إِنَّ داءَ المُجونِ داءٌ عَياءُ طالَما كُنتَ قَبلُ عِندي مَنيعاً وَمَصوناً كَما يُصانُ…