تَبحَّثتُ عن أخباره فكأنما
نَبَشْتُ صداه بعد ثالثة الدَّفْنِ
تَضَوَّعتِ الأنباءُ عنه بنفحةٍ
زويتُ لها وجهي من الخُبث والنتنِ
تَبحَّثتُ عن أخباره فكأنما
نَبَشْتُ صداه بعد ثالثة الدَّفْنِ
تَضَوَّعتِ الأنباءُ عنه بنفحةٍ
زويتُ لها وجهي من الخُبث والنتنِ