ولما رأيتُ القيلَ ينبو شنيعُه
عن السمع لم أعدم لطافَ المحايلِ
فصدَّرْتُ أعجازَ الهجاءِ مناسباً
تحُطُّ الوعولَ من رؤوس المعاقل
ليخرقْنَ أسداد المسامِع قبْله
فينْغلَّ في أزرار تلك الغلائل
ولما رأيتُ القيلَ ينبو شنيعُه
عن السمع لم أعدم لطافَ المحايلِ
فصدَّرْتُ أعجازَ الهجاءِ مناسباً
تحُطُّ الوعولَ من رؤوس المعاقل
ليخرقْنَ أسداد المسامِع قبْله
فينْغلَّ في أزرار تلك الغلائل